السلام عليكم ورحمة الله
"زبونة" .. آخر الليل!!
كانت في "عصمة رجل" .. عندما بدأت في نصب شباكها لاصطياد رجل آخر رأت أنه سيرفعها عدة درجات. نحو حياة أفضل.. فالرجال عندها مجرد "سلالم". تصعد فوق ظهورهم. وتتسلي بهم.. وأيضا "تغرف" من جيوبهم.. و"بمزاجهم".
وقع "الصيد" في الشبكة. بعدما أوهمته أنه "سيد الرجّالة" وأنها "تكعبلت" في هواه.. لكن تعمل ايه في الرجل "المحسوب عليها زوج" بينما هي تكرهه.. وتنتظر الفرصة للخلاص منه.
قال لها: "فرقعيه".. أنت تستاهلي "سيد سيده"!!
ردت بدلال: "بالك كده"
ضاحكاً: طبعا .. احنا في الخدمة.. ورهن الاشارة يا "جميل".
.. وزوجتك؟
- وايه يعني.. من حقي مثني وثلاث ورباع. ثم أنا "راجل كسّيب". وأستطيع أن "أفتح 3 بيوت".
"خلعت" المرأة اللعوب من زوجها. الذي لم يكن يعرف ماذا يدور خلف ظهره.. وخلال مناوشات الخلع وفترة "العّدة"..عاشت مع الرجل الجديد قصة حب ساخنة حتي لا ينساها أو تخطفه "صيادة" أخري . لكنها كانت حريصة أن تشعل النار. ولاتطفئها.. لأن الجائع إذا امتلأ بطنه . . فترت همته.
في صباح اليوم التالي لانتهاء "العدّة" كانا عند المأذون.. وبعد ثلاثة أشهر فقط بدأت الزوجة في التمرد. وعادت لحياة "اللهو والمرح" .. ليشرب "شجيع السيما" من نفس الكأس الذي سقي منه رجل غيره.. لكن مصيبته كانت أكبر فقد أنجبت زوجته طفلا يشك أنه من صلبه.. ومن يعرف فعلا.. فأصدقاؤها أكثر من عدد شعر رأسها الأسود الطويل!!!
زبون آخر الليل
في احدي أمسيات الصيف كان "عباس" يستعد لاغلاق المحل الذي يمتلكه ويديره. لكنه كان علي موعد مع "الحظ" كما قال بعد ذلك.
كانت زبونة اخر الليل.. "فاتن" ابنة الحي الذي يقيم فيه.. زوجة شابة تهتم بشياكتها وماكياجها. وتجيد العزف علي أوتار قلوب أصحاب العيون "الزايغة".
انفرجت أساريره بابتسامة رضا كبيرة.. قال لها: "أنا محظوظ.. لأنك أكيد هتطلعي لي في أحلامي الليلادي".
ضحكت.. استخدمت دهاء الأنثي لتشجعه علي الاستمرار في المغازلة.. فاصطياد أمثاله أسهل من شرب كوب شاي ساخن.
قالت له: بلاش بكش" أنت راجل متزوج؟!
رد: أنت فين وهي فين!!
يا سلام.. ما أنا كنت قدامك؟!!
- رد: أيوه.. بس أنت كنت مخطوبة ل "المحظوظ" الذي فاز بجميلة الجميلات "ناس لها بخت"!!
صدرت منها "تنهيدة".. قالت: كنت عايزة أنسي..أنا "زهقت" خلاص. "بس أروح فين".
اعتدل في مكانه.. قال بحماسة: "طيب.. فرقعيه"..
غمزت له بعينيها: وبعدين؟!
- أنا جاهز.. وتحت الأمر.
خايفة "تعشمني"..وبعدين "تخلي بي".. أصعب شيء أن يستسلم الانسان للأحلام الجميلة.. ثم يستيقظ علي الواقع المر.
قلوب البنات
ثم اردفت لتستوثق من رغبته: يا عم حرام عليك.. بلاش تلعب بقلوب البنات!!
أقسم أنا "بتكلم جد".
.. "طيب وزوجتك"..
رد: مفيش مشكلة.. إذا لم يعجبها الحال. "تشوف سكتها".. أنا "راجل كسيب" .. و"نفسي في المانجة"!!
كانت هذه البداية.
قبل أن تنصرف.. اتفقت معه علي أن يلتقيا في مكان هادئ. لكي يتحدثا في التفاصيل.
عاش الرجل "العبيط" قصة حب . كان هو فيها قيس.. و الهانم "ليلي" وبخبرتها العريضة مع "أمثاله".. فقد كانت دائما تشعل نار الحب في قلبه. ثم لا تطفئها.. ليظل يدور في فلكها. كما تدور الأرض حول الشمس.
بعد أن استوثقت منه.. وتأكدت أنه "استوي" تماما. وجاء وقت الحصاد. "خلعت" من زوجها.. وبعد انتهاء العدة. كان الجميع مدعوا في حفل زفافها.
البداية إذن كانت "نزوة" ولأن العاشق لم يستطع أن يحصل عليها "مجانا" فقد سار في اللعبة حتي نهايتها. مشدودا الي تلك المرأة. التي كانت تلهب حماسه. وتذكي نار الرغبة التي أشعلتها في قلبه حتي تحول "الهزار" إلي "جد".
لم يكن الزواج مرة أخري يمثل له مشكلة فهو فعلا "كسّيب" وزوجته الأولي "بنت حلال" ومن النوع الذي يريد أن يعيش و"يرضي بقليله" كما يقولون.
لكن المشكلة أن الرجل أدخل "الحية الرقطاء" الي بيته. وهو يظن أنها ملاك.
لم تمض 3 أشهر فقط علي الزواج.. حتي بدأت الخلافات تدق رأسه بمطرقة كبيرة.
لاحظ الزوج أن زوجته تخرج من البيت "علي سنجة عشرة" بعد أن تتلقي "رنات" علي هاتفها المحمول.. وفي العادة.. لا تعود إلا في وقت متأخر جدا من الليل.. وكثيرا ما تقضي الليل عند أمها. كما كانت تقول له.
طظ!!
قال لها: الحال ده ما يعجبنيش.
"طظ".. قالتها له ب "الفم المليان".. أنت عايز تحبسني!!
لم تنتظر منه الرد فقد حملت ملابسها وذهبت إلي منزل أسرتها..
لم يكن الخلاف كبيرا. أو يستحق أن تغضب .. لكنها فيما يبدو كانت "تلكيكة" بدليل أنها رفضت كل محاولات استرضائها.. وحتي عندما تستجيب لتوسلاته وتعود معه إلي البيت. بعد أن يقدم لها "ترضية" كبيرة في صورة مبلغ مالي كبير أو "هدية ذهب".. سرعان ما تفتعل مشكلة وتعود من حيث جاءت!!
ارتاب "شجيع السيما" في سلوكها. فهو يراها في الشارع في ساعات متأخرة من الليل.. وعندما يسأل عنها والدها.. هو يقسم له أنها "محبوسة" في البيت.. يسأل عنها أمها . فتقول له: "دي بايتة عند أختها".. فيسأل الأخت. ليكون جوابها: الليلادي راحت لواحدة صاحبتها!!!
أجازة إجبارية
بعد عدة محاولات.. نجح في الوصول إليها. فقد كانت في هذه الليلة "خالية شغل".. أو ربما اضطرتها الظروف إلي الحصول علي أجازة إجبارية.. مع أنها لا تحب الأجازات أبدا.
سألها: أنت زعلانة ليه؟!
ردت بجفاء: "مش عاجباني العيشة دي.. زهقت خلاص"
ولماذا لا تطلبي الخلع.. أوالطلاق؟
قالت: أنا مبسوطة كده.. أحب أن أكون علي "ذمة راجل".. حتي لا يمسك الناس "سيرتي" ويقولون: "دي راحت.. دي جت".. وفي نفس الوقت أكون "حرّة نفسي".
ثم ألقت في وجهه بالقنبلة: "وبعدين أعمل ايه في اللي في بطني".
نزل عليه "سهم الله".. قال لها: ابن مين ده.. أنت بعيدة عني منذ شهور وشهور.. لم تهتم بكلامه.. المهم أن قسيمة الزواج في يدها.. "واللي مش عاجبه يشرب من البحر".
كانت قيادة أسرة فاتن في يد أمها.. "الكلمة كلمتها والشوري شورتها".. والأم لاتحب أن "تحبس" ابنتها . وتريدها أن تعيش حياتها. خاصة أنها تنفق ببذخ علي الأسرة.
تلفحت حماته بثوب الشرف.. قالت له "اخرس" "ابنتي أشرف من الشرف".. وسوف تدفع ثمن "الكلمة دي غالي".
ثم أضافت: "طلاق مش هنطلق".. وموقفنا دلوقت أقوي.. إذا لم يكن يعجبك "الحال ده".. طلقها غيابي.. و"احنا هنظبطك"!!!
تأكد "شجيع السيما" أنه يشرب من نفس الكأس. الذي شرب منه الزوج رقم "1" في حياة زوجته.. وما أثار حفيظته. أنه لا يعرف من هو والد الطفل الذي سيخرج للحياة. وسيحمل اسمه رغما عنه.
تشجع.. وطلقها غيابياً.. وبالفعل نفذت حماته تهديدها.. وهي الآن "تظبطه" ببلاغات "أشكال وألوان" في أقسام الشرطة. وقضايا نفقة وتبديد منقولات الزوجية.. وغيرها.
ولأن زوجته "اجتماعية" وتجيد تكوين الصداقات.. فهي لم تعدم "الناس الطيبين" الذين يقفون بجانبها ويقدمون لها المشورة والدعم اللازم..
طبعا.. فهي "تستاهل".. أما هو. فلم تعد نفسه تهوي "المانجة". وسيشطبها من قاموس الفواكه كلها!!
"زبونة" .. آخر الليل!!
كانت في "عصمة رجل" .. عندما بدأت في نصب شباكها لاصطياد رجل آخر رأت أنه سيرفعها عدة درجات. نحو حياة أفضل.. فالرجال عندها مجرد "سلالم". تصعد فوق ظهورهم. وتتسلي بهم.. وأيضا "تغرف" من جيوبهم.. و"بمزاجهم".
وقع "الصيد" في الشبكة. بعدما أوهمته أنه "سيد الرجّالة" وأنها "تكعبلت" في هواه.. لكن تعمل ايه في الرجل "المحسوب عليها زوج" بينما هي تكرهه.. وتنتظر الفرصة للخلاص منه.
قال لها: "فرقعيه".. أنت تستاهلي "سيد سيده"!!
ردت بدلال: "بالك كده"
ضاحكاً: طبعا .. احنا في الخدمة.. ورهن الاشارة يا "جميل".
.. وزوجتك؟
- وايه يعني.. من حقي مثني وثلاث ورباع. ثم أنا "راجل كسّيب". وأستطيع أن "أفتح 3 بيوت".
"خلعت" المرأة اللعوب من زوجها. الذي لم يكن يعرف ماذا يدور خلف ظهره.. وخلال مناوشات الخلع وفترة "العّدة"..عاشت مع الرجل الجديد قصة حب ساخنة حتي لا ينساها أو تخطفه "صيادة" أخري . لكنها كانت حريصة أن تشعل النار. ولاتطفئها.. لأن الجائع إذا امتلأ بطنه . . فترت همته.
في صباح اليوم التالي لانتهاء "العدّة" كانا عند المأذون.. وبعد ثلاثة أشهر فقط بدأت الزوجة في التمرد. وعادت لحياة "اللهو والمرح" .. ليشرب "شجيع السيما" من نفس الكأس الذي سقي منه رجل غيره.. لكن مصيبته كانت أكبر فقد أنجبت زوجته طفلا يشك أنه من صلبه.. ومن يعرف فعلا.. فأصدقاؤها أكثر من عدد شعر رأسها الأسود الطويل!!!
زبون آخر الليل
في احدي أمسيات الصيف كان "عباس" يستعد لاغلاق المحل الذي يمتلكه ويديره. لكنه كان علي موعد مع "الحظ" كما قال بعد ذلك.
كانت زبونة اخر الليل.. "فاتن" ابنة الحي الذي يقيم فيه.. زوجة شابة تهتم بشياكتها وماكياجها. وتجيد العزف علي أوتار قلوب أصحاب العيون "الزايغة".
انفرجت أساريره بابتسامة رضا كبيرة.. قال لها: "أنا محظوظ.. لأنك أكيد هتطلعي لي في أحلامي الليلادي".
ضحكت.. استخدمت دهاء الأنثي لتشجعه علي الاستمرار في المغازلة.. فاصطياد أمثاله أسهل من شرب كوب شاي ساخن.
قالت له: بلاش بكش" أنت راجل متزوج؟!
رد: أنت فين وهي فين!!
يا سلام.. ما أنا كنت قدامك؟!!
- رد: أيوه.. بس أنت كنت مخطوبة ل "المحظوظ" الذي فاز بجميلة الجميلات "ناس لها بخت"!!
صدرت منها "تنهيدة".. قالت: كنت عايزة أنسي..أنا "زهقت" خلاص. "بس أروح فين".
اعتدل في مكانه.. قال بحماسة: "طيب.. فرقعيه"..
غمزت له بعينيها: وبعدين؟!
- أنا جاهز.. وتحت الأمر.
خايفة "تعشمني"..وبعدين "تخلي بي".. أصعب شيء أن يستسلم الانسان للأحلام الجميلة.. ثم يستيقظ علي الواقع المر.
قلوب البنات
ثم اردفت لتستوثق من رغبته: يا عم حرام عليك.. بلاش تلعب بقلوب البنات!!
أقسم أنا "بتكلم جد".
.. "طيب وزوجتك"..
رد: مفيش مشكلة.. إذا لم يعجبها الحال. "تشوف سكتها".. أنا "راجل كسيب" .. و"نفسي في المانجة"!!
كانت هذه البداية.
قبل أن تنصرف.. اتفقت معه علي أن يلتقيا في مكان هادئ. لكي يتحدثا في التفاصيل.
عاش الرجل "العبيط" قصة حب . كان هو فيها قيس.. و الهانم "ليلي" وبخبرتها العريضة مع "أمثاله".. فقد كانت دائما تشعل نار الحب في قلبه. ثم لا تطفئها.. ليظل يدور في فلكها. كما تدور الأرض حول الشمس.
بعد أن استوثقت منه.. وتأكدت أنه "استوي" تماما. وجاء وقت الحصاد. "خلعت" من زوجها.. وبعد انتهاء العدة. كان الجميع مدعوا في حفل زفافها.
البداية إذن كانت "نزوة" ولأن العاشق لم يستطع أن يحصل عليها "مجانا" فقد سار في اللعبة حتي نهايتها. مشدودا الي تلك المرأة. التي كانت تلهب حماسه. وتذكي نار الرغبة التي أشعلتها في قلبه حتي تحول "الهزار" إلي "جد".
لم يكن الزواج مرة أخري يمثل له مشكلة فهو فعلا "كسّيب" وزوجته الأولي "بنت حلال" ومن النوع الذي يريد أن يعيش و"يرضي بقليله" كما يقولون.
لكن المشكلة أن الرجل أدخل "الحية الرقطاء" الي بيته. وهو يظن أنها ملاك.
لم تمض 3 أشهر فقط علي الزواج.. حتي بدأت الخلافات تدق رأسه بمطرقة كبيرة.
لاحظ الزوج أن زوجته تخرج من البيت "علي سنجة عشرة" بعد أن تتلقي "رنات" علي هاتفها المحمول.. وفي العادة.. لا تعود إلا في وقت متأخر جدا من الليل.. وكثيرا ما تقضي الليل عند أمها. كما كانت تقول له.
طظ!!
قال لها: الحال ده ما يعجبنيش.
"طظ".. قالتها له ب "الفم المليان".. أنت عايز تحبسني!!
لم تنتظر منه الرد فقد حملت ملابسها وذهبت إلي منزل أسرتها..
لم يكن الخلاف كبيرا. أو يستحق أن تغضب .. لكنها فيما يبدو كانت "تلكيكة" بدليل أنها رفضت كل محاولات استرضائها.. وحتي عندما تستجيب لتوسلاته وتعود معه إلي البيت. بعد أن يقدم لها "ترضية" كبيرة في صورة مبلغ مالي كبير أو "هدية ذهب".. سرعان ما تفتعل مشكلة وتعود من حيث جاءت!!
ارتاب "شجيع السيما" في سلوكها. فهو يراها في الشارع في ساعات متأخرة من الليل.. وعندما يسأل عنها والدها.. هو يقسم له أنها "محبوسة" في البيت.. يسأل عنها أمها . فتقول له: "دي بايتة عند أختها".. فيسأل الأخت. ليكون جوابها: الليلادي راحت لواحدة صاحبتها!!!
أجازة إجبارية
بعد عدة محاولات.. نجح في الوصول إليها. فقد كانت في هذه الليلة "خالية شغل".. أو ربما اضطرتها الظروف إلي الحصول علي أجازة إجبارية.. مع أنها لا تحب الأجازات أبدا.
سألها: أنت زعلانة ليه؟!
ردت بجفاء: "مش عاجباني العيشة دي.. زهقت خلاص"
ولماذا لا تطلبي الخلع.. أوالطلاق؟
قالت: أنا مبسوطة كده.. أحب أن أكون علي "ذمة راجل".. حتي لا يمسك الناس "سيرتي" ويقولون: "دي راحت.. دي جت".. وفي نفس الوقت أكون "حرّة نفسي".
ثم ألقت في وجهه بالقنبلة: "وبعدين أعمل ايه في اللي في بطني".
نزل عليه "سهم الله".. قال لها: ابن مين ده.. أنت بعيدة عني منذ شهور وشهور.. لم تهتم بكلامه.. المهم أن قسيمة الزواج في يدها.. "واللي مش عاجبه يشرب من البحر".
كانت قيادة أسرة فاتن في يد أمها.. "الكلمة كلمتها والشوري شورتها".. والأم لاتحب أن "تحبس" ابنتها . وتريدها أن تعيش حياتها. خاصة أنها تنفق ببذخ علي الأسرة.
تلفحت حماته بثوب الشرف.. قالت له "اخرس" "ابنتي أشرف من الشرف".. وسوف تدفع ثمن "الكلمة دي غالي".
ثم أضافت: "طلاق مش هنطلق".. وموقفنا دلوقت أقوي.. إذا لم يكن يعجبك "الحال ده".. طلقها غيابي.. و"احنا هنظبطك"!!!
تأكد "شجيع السيما" أنه يشرب من نفس الكأس. الذي شرب منه الزوج رقم "1" في حياة زوجته.. وما أثار حفيظته. أنه لا يعرف من هو والد الطفل الذي سيخرج للحياة. وسيحمل اسمه رغما عنه.
تشجع.. وطلقها غيابياً.. وبالفعل نفذت حماته تهديدها.. وهي الآن "تظبطه" ببلاغات "أشكال وألوان" في أقسام الشرطة. وقضايا نفقة وتبديد منقولات الزوجية.. وغيرها.
ولأن زوجته "اجتماعية" وتجيد تكوين الصداقات.. فهي لم تعدم "الناس الطيبين" الذين يقفون بجانبها ويقدمون لها المشورة والدعم اللازم..
طبعا.. فهي "تستاهل".. أما هو. فلم تعد نفسه تهوي "المانجة". وسيشطبها من قاموس الفواكه كلها!!