السلام عليكم ورحمة الله
من يصدق أن كل المعانين من الحر يمتلكون النموذج نفسه من مكيف الهواء الشخصي، الذي يعمل بكل قدراته. مثلما هو الحال عند خط النهاية في سباق سيارات طويل، كان رصيف نفق تايمز سكوير ذات ظهيرة حارة غاصا بالمارة المبللين بالعرق تحت وطأة الحر، للمشاركة في دراسة تتعلق بالتعرق. العرق هو التبريد الداخلي لأجسادنا، والماكنة تخرج أحيانا قطرات العرق وأحيانا تؤجل خروجها لكن الخبراء متفائلون: جهاز تعرقنا قوي وقابل للتكيف، بل قابل لإعادة إنتاجه على يد مهندسين يعملون لجعلنا مستقبلا نعرق بطريقة أكثر ارتياحا. لكن أجسام البشر تعمل ضمن مدى محدود من درجات الحرارة المفضلة، نحن نستطيع تحمل التبريد الزائد ونستطيع أن نشفى من فترات انخفاض حرارة الجسم إلى 20 أو أكثر تحت المعدل الطبيعي.
واذا ما اصبح العالم اكثر تعرقا، فإن بعض المهندسين سيمكنهم الاستمرار. فقبل عامين، تمكن فريق في مختبرات الطاقة المتجددة في وزارة الطاقة الاميركية في كولورادو من استكمال نموذج اطلق عليه اسم ادم يعرق مثل الانسان ويمكنه الشكوى ايضا.
وكان جسد النموذج ادم مغطى بـ120 منطقة تعرق وقياس للحرارة، وينساب الماء من خزان داخلي عبر الجلد. وهو مرتبط بكومبيوتر يشكل برنامجه منطقة «الهيبوثالموس» وتتراوح البرامج الاخرى المعتمدة على رد الفعل على مجموعة من درجات الحرارة تقدم تقديرات عن مدى راحته في مواقف مختلفة.
وقد تم تصميم ادم للمساعدة في خفض استهلاك السيارات من الوقود بتقييم الوسائل الكفيلة للحد من استهلاك تكييف الهواء. وكان موجودا في موقف سيارات تحت الشمس، وقد تعرق كثيرا ظهره مثل أي سائق سيارة. وقد ساهم ادم في تقييم ملابس رواد الفضاء التي يرتدونها تحت ملابسهم، والاجهزة لتدفئة الجنود المصابين في المعارك. وهو الان عاطل عن العمل، ويبحث عن وظائف اخرى تحاكي الخبرات الانسانية في درجات الحرارة المتطرفة.
من يصدق أن كل المعانين من الحر يمتلكون النموذج نفسه من مكيف الهواء الشخصي، الذي يعمل بكل قدراته. مثلما هو الحال عند خط النهاية في سباق سيارات طويل، كان رصيف نفق تايمز سكوير ذات ظهيرة حارة غاصا بالمارة المبللين بالعرق تحت وطأة الحر، للمشاركة في دراسة تتعلق بالتعرق. العرق هو التبريد الداخلي لأجسادنا، والماكنة تخرج أحيانا قطرات العرق وأحيانا تؤجل خروجها لكن الخبراء متفائلون: جهاز تعرقنا قوي وقابل للتكيف، بل قابل لإعادة إنتاجه على يد مهندسين يعملون لجعلنا مستقبلا نعرق بطريقة أكثر ارتياحا. لكن أجسام البشر تعمل ضمن مدى محدود من درجات الحرارة المفضلة، نحن نستطيع تحمل التبريد الزائد ونستطيع أن نشفى من فترات انخفاض حرارة الجسم إلى 20 أو أكثر تحت المعدل الطبيعي.
واذا ما اصبح العالم اكثر تعرقا، فإن بعض المهندسين سيمكنهم الاستمرار. فقبل عامين، تمكن فريق في مختبرات الطاقة المتجددة في وزارة الطاقة الاميركية في كولورادو من استكمال نموذج اطلق عليه اسم ادم يعرق مثل الانسان ويمكنه الشكوى ايضا.
وكان جسد النموذج ادم مغطى بـ120 منطقة تعرق وقياس للحرارة، وينساب الماء من خزان داخلي عبر الجلد. وهو مرتبط بكومبيوتر يشكل برنامجه منطقة «الهيبوثالموس» وتتراوح البرامج الاخرى المعتمدة على رد الفعل على مجموعة من درجات الحرارة تقدم تقديرات عن مدى راحته في مواقف مختلفة.
وقد تم تصميم ادم للمساعدة في خفض استهلاك السيارات من الوقود بتقييم الوسائل الكفيلة للحد من استهلاك تكييف الهواء. وكان موجودا في موقف سيارات تحت الشمس، وقد تعرق كثيرا ظهره مثل أي سائق سيارة. وقد ساهم ادم في تقييم ملابس رواد الفضاء التي يرتدونها تحت ملابسهم، والاجهزة لتدفئة الجنود المصابين في المعارك. وهو الان عاطل عن العمل، ويبحث عن وظائف اخرى تحاكي الخبرات الانسانية في درجات الحرارة المتطرفة.