النساء القصيرات ذوات السيقان الطويلة أكثر جاذبية!
حينما نتحدث عن مقاييس الجمال فنحن بصدد طرح قضية يصعب أن تلقى درجة عالية من الإجماع، فوجهات النظر المختلفة والرؤى المتباينة تحكم مثل هذا الأمر، وحينما نقول أن دراسة ما حول مقاييس الجمال والجاذبية قالت كذا ... فالأمر لا يلقى استحسان كثر نظرًا لأن الجمال يصعب أن يخضع للقياس والدراسة، ورغم ذلك فقد أكدت دراسة حديثة قام بها الدكتور "وليام براون" بجامعة "برونيل" اللندنية أن المرأة الجميلة هي التي تمتلك مقاييس جسدية تشبه سكارليت جوهانسون، ومارلين مونرو، حيث قال الباحث ... "اكتشفنا أن النساء القصيرات ذوات السيقان الطويلة نسبيًا، والأجسام الممتلئة نوعًا ما، والصدور الكبيرة هن الأكثر جاذبية، فحينما يكون الجزء العلوي من جسد المرأة قصير والأرجل طويلة فهي تمتلك أعلى درجات الجاذبية"
وعلى العكس من ذلك فإن الرجال الطوال ذوي الأكتاف العريضة والأرجل القصيرة نسبيا مقارنة بطول الجزء العلوي من الجسد هم أكثر الرجال جاذبية للنساء كما يقول الباحثون. ومن الأمثلة على ذلك السباح الأوليمبي الأميركي مايكل فيلبس، وقد استخدم هذا البحث 3 وسائل مسح دقيقة لشكل الجسد لأول مرة.حيث استخدم دكتور براون وزملاؤه ماسح ضوئي ثلاثي الأبعاد من أجل تكوين صورة مفصلة لشكل الجسد لدى 77 شخص، نصفهم من الرجال، ثم سألوا متطوعين عن مواصفات الجسم الجذاب لدى الجنس الآخر من خلال استخدام أشكال كمبيوترية ذات ألوان محايدة بدون رأس.
وكانت النتيجة وفق بحث الدكتور براون الذي نشرته صحيفة "التلغراف" أن العامل الأساسي في الجاذبية ليس بالضرورة تناسق الجسد بطريقة مثالية كما هو شائع، فبالنسبة للمرأة حينما تنظر للرجل فإنها تنجذب نحو صفات معينة أهمها بروز الصفات الذكورية والملامح الخشنة والشكل الرياضي الذي يشمل الأكتاف العريضة والصدر الصغير والأرجل القصيرة نوعا ما بالمقارنة مع طول الجزء العلوي للجسم.
بينما النساء الجذابات هن ذوات الجسم الذي تبدو فيه الصفات الأنثوية ظاهرة تمامًا من حيث الجسم الممتلئ نوعا ما، وقصر الجزء العلوي وبروز الصدر وطول الساقين، وعلى الرغم من أن كثير من الأبحاث قد أظهرت أن التناسق هو علامة على صحة الجينات الوراثية، المرغوبة من الشريك الآخر، فقد أظهر بحث الدكتور براون أن التناسق ليس هو الأهم في عين المشاهد وأن هناك مقاييس أخرى لما يبدو جميلا وما لا يبدو جميلا.
حينما نتحدث عن مقاييس الجمال فنحن بصدد طرح قضية يصعب أن تلقى درجة عالية من الإجماع، فوجهات النظر المختلفة والرؤى المتباينة تحكم مثل هذا الأمر، وحينما نقول أن دراسة ما حول مقاييس الجمال والجاذبية قالت كذا ... فالأمر لا يلقى استحسان كثر نظرًا لأن الجمال يصعب أن يخضع للقياس والدراسة، ورغم ذلك فقد أكدت دراسة حديثة قام بها الدكتور "وليام براون" بجامعة "برونيل" اللندنية أن المرأة الجميلة هي التي تمتلك مقاييس جسدية تشبه سكارليت جوهانسون، ومارلين مونرو، حيث قال الباحث ... "اكتشفنا أن النساء القصيرات ذوات السيقان الطويلة نسبيًا، والأجسام الممتلئة نوعًا ما، والصدور الكبيرة هن الأكثر جاذبية، فحينما يكون الجزء العلوي من جسد المرأة قصير والأرجل طويلة فهي تمتلك أعلى درجات الجاذبية"
وعلى العكس من ذلك فإن الرجال الطوال ذوي الأكتاف العريضة والأرجل القصيرة نسبيا مقارنة بطول الجزء العلوي من الجسد هم أكثر الرجال جاذبية للنساء كما يقول الباحثون. ومن الأمثلة على ذلك السباح الأوليمبي الأميركي مايكل فيلبس، وقد استخدم هذا البحث 3 وسائل مسح دقيقة لشكل الجسد لأول مرة.حيث استخدم دكتور براون وزملاؤه ماسح ضوئي ثلاثي الأبعاد من أجل تكوين صورة مفصلة لشكل الجسد لدى 77 شخص، نصفهم من الرجال، ثم سألوا متطوعين عن مواصفات الجسم الجذاب لدى الجنس الآخر من خلال استخدام أشكال كمبيوترية ذات ألوان محايدة بدون رأس.
وكانت النتيجة وفق بحث الدكتور براون الذي نشرته صحيفة "التلغراف" أن العامل الأساسي في الجاذبية ليس بالضرورة تناسق الجسد بطريقة مثالية كما هو شائع، فبالنسبة للمرأة حينما تنظر للرجل فإنها تنجذب نحو صفات معينة أهمها بروز الصفات الذكورية والملامح الخشنة والشكل الرياضي الذي يشمل الأكتاف العريضة والصدر الصغير والأرجل القصيرة نوعا ما بالمقارنة مع طول الجزء العلوي للجسم.
بينما النساء الجذابات هن ذوات الجسم الذي تبدو فيه الصفات الأنثوية ظاهرة تمامًا من حيث الجسم الممتلئ نوعا ما، وقصر الجزء العلوي وبروز الصدر وطول الساقين، وعلى الرغم من أن كثير من الأبحاث قد أظهرت أن التناسق هو علامة على صحة الجينات الوراثية، المرغوبة من الشريك الآخر، فقد أظهر بحث الدكتور براون أن التناسق ليس هو الأهم في عين المشاهد وأن هناك مقاييس أخرى لما يبدو جميلا وما لا يبدو جميلا.