إليكم أيها المصريون
ولمن يريد ان يعرف من هو الجزائري .
نحن الجزائريون تأكدوا باننا طيبون جدا جدا متعصبون ولكننا طيبون ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟من ينبشنا فنحن كخلية الدبابير وليس النحل نقطع راسه ولا نبالي
لدينا شيء أظن أنكم لا تملكونه نسميه النيف أي الكبرياء والغيرة على بلدنا من يرمينا بورد نرميه بالحجر لا نعرف المزاح ابدا ولا نبالي بالعواقب ولا نحسب اي حساب لخطواتنا تنقدم فقط لا نعرف السياسة ابدا لاننا تعلمناه من ثورتنا ما أخذ بالقوة لا يسترجع إلا بالقوة ولكننا حاليا طورنا المفهوم ما اخذ بالقوة او السياسة لا يسترجع إلا بالقوة
كل شيء عندنا حرب وعندما نعول على شيء فإننا نفعله تاكدوا أنه لو كان نهائي التصفيات مع زامبيا لربما كنا سنخسر ولكن لانه كان معكم أكدنا على الربح وكلنا كنا متأكدين ولا عيبونا رغم انهم لا يعيشون في الجزائر إلا انهم جزائريون هذا هو الجزائري أينما كان فهو جزائري والدليل زين الدين زيدان .نحن لا نكثر القول مثلكم بل الفعل كل كلمة قلتوها عنا رددناها لكم بالفعل
سكتنا على اقوالكم عن منتخبنا وعن شعبنا ولكنكم تجاوزتم خطوطا حمراء لم تنتبهوا لها وهي . العلم .الشهداء وما أدراك مالشهداء وتاريخنافانقلبنا الى عاصفة هوجاء لا تبقي ولا تذر اضافة
سيدنا موسى عليه السلام شق البحر وأغرق فيه آل فرعون وسعدان شق المريخ بأحفادهم ودفن فيه غرورهم الى الأبد القصة ليست سوى انصافا الهيا لشعب يفتخر بارض تعطرت بدماء مليون ونصف مليون شهيد ومن جهة جزاء لشعب افتخر بأصنام الاهرامات وبانتمائه لسلالة الفراعنة التي عاثت في الالرض فسادا وشتان بين الافتخار بأرض الشهداء وأرض عاش فيها الفراعنة وفتحت أبوابها لليهود
فالله أكبرقد تبين الرشد من الغي وانكشف الوجه الحقيقي لاشقائنا المزعومين الذي لم يعد يختلف كثيرا عن وجه اعدائنا وعلى رأسهم فنانوهم الذين طالما دخلوا بيوتنا عبر الشاشة واعتلوا الخشبات في مسارحنا وشاركناهم طويلا في خبزنا لكنهم في لحظة نسوا كل شيء وانطلقوا في شن هجوم خطير على الشعب الجزائري وحكومته
لقد دعوا بصفة علانية الى وقف العلاقات لدبلوماسية بين مصر والجزائر ووصفوا الجزائريين باقبح الأوصاف التي نخجل من ذكرها يبدو أن المباراة الفاصلة ستجعل عقرب ساعةالفنانين المصريين تسير عكس احلامهم وسيدفعون ثمن ذلك لانهم من تلقاء أنفسهم حذفوا الياء ووضعوا بدلها الألف لتتحول كلمة شقيق الى شقاق فهنيئا لكم يا مصريين هنيئا لانكم حتى وإن أنكرتم ذلك فقد خسرتم شعبا والله احبكم وكنا دائما نحترمكم ونقتدي بكم فليرحم الله تلك الايام
نتهى الدرس يا أغبياء انتهى الدرس يا مصريين كنتم تعتقدون انكم ستضربون العزل في القاهرة ثم تقضون على فريقنا داخل المربع الاخضر ونبكي قليلا ثم نؤوب الى الاخوة المزعومة شتمتم شعبا كاملا بينما كان العقلاء يخبرونكم بارا بأن الشعب الجزائري لا يتحمل اي كلمة عن شهدائه وثورته وبلده وعلمه
قالوا لكم انتقدوا المنتخب فنيا كما شئتم حللوه فككوه فلن يغضب احد لكن دعوكم من الكلام المحرم فالشهداء والثورة والعلم والجزائر تاريخا وحضارة هم خط دموي أحمر ... لكنكم لم تستمعوا وزيادة على ذلك هاجمتم منتخبنا
لكن الله كان لكم بالمرصاد فخسرتم تاشيرتكم امام اعين جماهيركم وسجلتم هدفين مضحكين ولم تقتنعوا بالرسالة الربانية الصريحة فرحتم تحتفلون وكأنكم تأهلتم الى كأس العالم وضربتم أنصارنا واعتديتم عليهم يومها تجاوزتم الخط الاحمر وبدأت جاليتكم التي نكن لها كل معاني المحبة والإحترام تدفع الثمن ونحن نأسف لذلك
واكتشفتم ان لكم ذيلا في الجزائر قيمته 5ملايير دولار و15 ألف عامل مصري عندما احسستم بخطئكم لم تعترفوا ولم تعتذروا بل سحبتم السجاد القديم وخدرتمونا بما تسمونه بالاخوة التي لا نعترف بها معكم لم تقولوا الحقيقة ولم تنصفوا منتخبنا ولم تكشفوا للناس حجم جرائمكم بل كابرتم واعتقدتم اننا مخدرون بمعاني أخوتكم ولكن لم تعلموا أن الجزائري والذي هو أعقل خلق الله يتحول إلى عاصفة هوجاء لا تبقي ولا تذر حينما يشعر بالمس في كرامته
كذبتم على شعبكم فجاء الرد من شعبنا وهزمتم كرويا وجسديا هزمتم داخل وخارج الميدان وفي الارض التي اخترتموها وفي التوقيت الذي أردتموه هزمتم لانكم خنتم شرف الأخوة ليس كل المصريين بل بعضهم
اليوم نقولها لكم بكل وضح : من يزرع الشوك يحصد الجراح اليوم نقولها بوضوح لا نحتاج لشعارات الاخوة لأن شعبنا يستحيل ان يكون أخا لأمثالكم لانكم لا تستحقون هذا الشرف
راهنتم بكل شيء على هزيمتنا وراهنا على الله وبعده عللى فريقنا وشعبنا راهنتم وراهنا وأثبتنا لكم أن الله لا يمنح النصر لمن لا يستحقه ....
تأهلنا الى المونديال وتماسك شعبنا وصرنا رجلا واحدا و وابقوا انتم في تصديق اكاذيبكم وأوهامكم وتأنيب ضمائركم ...
عظمة مصر تجلت في اجادتها للتمثيل وهز الوسط في مهرجانات الفن حتى لا نقول العفن لأن التمثيل والسينما تبقى عاجزة على فرض نفسها نحن لا نريد أن نهين مثلما اهنا والدروس كثيرة ومستوعبها ليس الذكي بل الذي يريد ان يستوعب هذه الدروس ...
نحن لا تهمنا العلاقة معكم فلدينا 20دولة غيركم وهذا يكفينا في الاخير اريد القول انتهى الدرس يا اغبياء أظنني قلت كل مافي قلبي
ولمن يريد ان يعرف من هو الجزائري .
نحن الجزائريون تأكدوا باننا طيبون جدا جدا متعصبون ولكننا طيبون ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟من ينبشنا فنحن كخلية الدبابير وليس النحل نقطع راسه ولا نبالي
لدينا شيء أظن أنكم لا تملكونه نسميه النيف أي الكبرياء والغيرة على بلدنا من يرمينا بورد نرميه بالحجر لا نعرف المزاح ابدا ولا نبالي بالعواقب ولا نحسب اي حساب لخطواتنا تنقدم فقط لا نعرف السياسة ابدا لاننا تعلمناه من ثورتنا ما أخذ بالقوة لا يسترجع إلا بالقوة ولكننا حاليا طورنا المفهوم ما اخذ بالقوة او السياسة لا يسترجع إلا بالقوة
كل شيء عندنا حرب وعندما نعول على شيء فإننا نفعله تاكدوا أنه لو كان نهائي التصفيات مع زامبيا لربما كنا سنخسر ولكن لانه كان معكم أكدنا على الربح وكلنا كنا متأكدين ولا عيبونا رغم انهم لا يعيشون في الجزائر إلا انهم جزائريون هذا هو الجزائري أينما كان فهو جزائري والدليل زين الدين زيدان .نحن لا نكثر القول مثلكم بل الفعل كل كلمة قلتوها عنا رددناها لكم بالفعل
سكتنا على اقوالكم عن منتخبنا وعن شعبنا ولكنكم تجاوزتم خطوطا حمراء لم تنتبهوا لها وهي . العلم .الشهداء وما أدراك مالشهداء وتاريخنافانقلبنا الى عاصفة هوجاء لا تبقي ولا تذر اضافة
سيدنا موسى عليه السلام شق البحر وأغرق فيه آل فرعون وسعدان شق المريخ بأحفادهم ودفن فيه غرورهم الى الأبد القصة ليست سوى انصافا الهيا لشعب يفتخر بارض تعطرت بدماء مليون ونصف مليون شهيد ومن جهة جزاء لشعب افتخر بأصنام الاهرامات وبانتمائه لسلالة الفراعنة التي عاثت في الالرض فسادا وشتان بين الافتخار بأرض الشهداء وأرض عاش فيها الفراعنة وفتحت أبوابها لليهود
فالله أكبرقد تبين الرشد من الغي وانكشف الوجه الحقيقي لاشقائنا المزعومين الذي لم يعد يختلف كثيرا عن وجه اعدائنا وعلى رأسهم فنانوهم الذين طالما دخلوا بيوتنا عبر الشاشة واعتلوا الخشبات في مسارحنا وشاركناهم طويلا في خبزنا لكنهم في لحظة نسوا كل شيء وانطلقوا في شن هجوم خطير على الشعب الجزائري وحكومته
لقد دعوا بصفة علانية الى وقف العلاقات لدبلوماسية بين مصر والجزائر ووصفوا الجزائريين باقبح الأوصاف التي نخجل من ذكرها يبدو أن المباراة الفاصلة ستجعل عقرب ساعةالفنانين المصريين تسير عكس احلامهم وسيدفعون ثمن ذلك لانهم من تلقاء أنفسهم حذفوا الياء ووضعوا بدلها الألف لتتحول كلمة شقيق الى شقاق فهنيئا لكم يا مصريين هنيئا لانكم حتى وإن أنكرتم ذلك فقد خسرتم شعبا والله احبكم وكنا دائما نحترمكم ونقتدي بكم فليرحم الله تلك الايام
نتهى الدرس يا أغبياء انتهى الدرس يا مصريين كنتم تعتقدون انكم ستضربون العزل في القاهرة ثم تقضون على فريقنا داخل المربع الاخضر ونبكي قليلا ثم نؤوب الى الاخوة المزعومة شتمتم شعبا كاملا بينما كان العقلاء يخبرونكم بارا بأن الشعب الجزائري لا يتحمل اي كلمة عن شهدائه وثورته وبلده وعلمه
قالوا لكم انتقدوا المنتخب فنيا كما شئتم حللوه فككوه فلن يغضب احد لكن دعوكم من الكلام المحرم فالشهداء والثورة والعلم والجزائر تاريخا وحضارة هم خط دموي أحمر ... لكنكم لم تستمعوا وزيادة على ذلك هاجمتم منتخبنا
لكن الله كان لكم بالمرصاد فخسرتم تاشيرتكم امام اعين جماهيركم وسجلتم هدفين مضحكين ولم تقتنعوا بالرسالة الربانية الصريحة فرحتم تحتفلون وكأنكم تأهلتم الى كأس العالم وضربتم أنصارنا واعتديتم عليهم يومها تجاوزتم الخط الاحمر وبدأت جاليتكم التي نكن لها كل معاني المحبة والإحترام تدفع الثمن ونحن نأسف لذلك
واكتشفتم ان لكم ذيلا في الجزائر قيمته 5ملايير دولار و15 ألف عامل مصري عندما احسستم بخطئكم لم تعترفوا ولم تعتذروا بل سحبتم السجاد القديم وخدرتمونا بما تسمونه بالاخوة التي لا نعترف بها معكم لم تقولوا الحقيقة ولم تنصفوا منتخبنا ولم تكشفوا للناس حجم جرائمكم بل كابرتم واعتقدتم اننا مخدرون بمعاني أخوتكم ولكن لم تعلموا أن الجزائري والذي هو أعقل خلق الله يتحول إلى عاصفة هوجاء لا تبقي ولا تذر حينما يشعر بالمس في كرامته
كذبتم على شعبكم فجاء الرد من شعبنا وهزمتم كرويا وجسديا هزمتم داخل وخارج الميدان وفي الارض التي اخترتموها وفي التوقيت الذي أردتموه هزمتم لانكم خنتم شرف الأخوة ليس كل المصريين بل بعضهم
اليوم نقولها لكم بكل وضح : من يزرع الشوك يحصد الجراح اليوم نقولها بوضوح لا نحتاج لشعارات الاخوة لأن شعبنا يستحيل ان يكون أخا لأمثالكم لانكم لا تستحقون هذا الشرف
راهنتم بكل شيء على هزيمتنا وراهنا على الله وبعده عللى فريقنا وشعبنا راهنتم وراهنا وأثبتنا لكم أن الله لا يمنح النصر لمن لا يستحقه ....
تأهلنا الى المونديال وتماسك شعبنا وصرنا رجلا واحدا و وابقوا انتم في تصديق اكاذيبكم وأوهامكم وتأنيب ضمائركم ...
عظمة مصر تجلت في اجادتها للتمثيل وهز الوسط في مهرجانات الفن حتى لا نقول العفن لأن التمثيل والسينما تبقى عاجزة على فرض نفسها نحن لا نريد أن نهين مثلما اهنا والدروس كثيرة ومستوعبها ليس الذكي بل الذي يريد ان يستوعب هذه الدروس ...
نحن لا تهمنا العلاقة معكم فلدينا 20دولة غيركم وهذا يكفينا في الاخير اريد القول انتهى الدرس يا اغبياء أظنني قلت كل مافي قلبي