منتديات الفلاحين

بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم 910

الزائر الكريم

أنت غير مسجل بالمنتدى
لمشاركة أفضل قم بالتسجيل الآن

تحياتنا
ادارة المنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الفلاحين

بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم 910

الزائر الكريم

أنت غير مسجل بالمنتدى
لمشاركة أفضل قم بالتسجيل الآن

تحياتنا
ادارة المنتدى

منتديات الفلاحين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامية ثقافية ترفيهية زراعية

بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم F2210 بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم 332210 بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم 1212

3 مشترك

    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم

    midozm
    midozm
    عضــــو مميز
    عضــــو مميز


    عدد الرسائل : 1003
    تاريخ التسجيل : 22/06/2008

    m9 بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم

    مُساهمة من طرف midozm الجمعة 05 مارس 2010, 12:10 pm

    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم


    اليهود الذين يملئون الدنيا صياحاً بحقوق تاريخية هنا وهناك واكتشافات أثرية زائفة يوماً وراء يوم وتعدى على المقدسات الإسلامية والسعى لهدم المسجد الأقصى وضم الحرم الإبراهيمى للآثار الإسرائيلية المزعومة أكدت كل الحقائق الأثرية كذب كل هذه الادعاءات وأنه ليس لهم أى أثر فى العالم سوى مقبرة بفلسطين مشكوك فى صحة المدفون بها



    الهيكل المزعوم

    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم As-110

    أولاً أن أسطورة الهيكل المزعوم وهو ما يطلق عليه هيكل سليمان هى أكبر جريمة تزوير للتاريخ وأن هذا الهيكل لا وجود له أثرياً وتاريخياً ودينياً ولكنهم فرضوا هذه الأكاذيب عن طريق إعلام مضلل وعلماء مرتزقة يرسمون خارطة العالم قديماً وحديثاً بأكاذيب يختلقونها متعطشين لدماء النساء والأطفال مغتصبين للأرض والعرض مستمرين فى مخططاتهم لهدم الأقصى الواقع المتجسّد فى قلوبنا وعقولنا وبناء الوهم المرسوم على خرائط مصطنعة وصور من نسيج الخيال .



    حيث يذكر اليهود أن نبى الله سليمان بنى هيكل مقصود به مكان لحفظ تابوت العهد وأن هذا الهيكل يزخر بالرموز الوثنية والأساطير الخاصة بعبادة الآلهة الكنعانية وأن نبى الله سليمان بنى الهيكل لإله اليهود يهوه أو ياهو وهذا يعنى أن الهيكل بنى لحفظ تابوت العهد .



    فإذا أثبتنا أن تابوت العهد لا وجود له فى عهد نبى الله سليمان ، إذاً فلا حاجة لبناء الهيكل من الأصل كما يدّعى اليهود أن نبى الله سليمان كان يعبد إله غير الذى كان يعبده باقى الأنبياء وهو ياهو إله بنى إسرائيل وأنه كان من عبدة الأوثان لأنه بنى معبد يزخر بالرموز الوثنية فإذا أثبتنا أن نبى الله سليمان لم يكن من عبدة الأوثان وكان يعبد الله رب العالمين كسائر الأنبياء فهذا يعنى أنه لا حاجة لبناء هيكل ضخم كما وصفه اليهود لإله اليهود يهوه .



    تابوت العهد



    تابوت العهد هو صندوق مصنوع من خشب السنط أودع به لوحى الشهادة اللذان نقشت عليهما الشريعة وتلقاها نبى الله موسى عليه السلام بسيناء وكان بنى إسرائيل يحملونه معهم أينما ذهبوا ولقد نشرت صحيفة معاريف الإسرائيلية فى عدد 7 فبراير 1997 أن منليك بن سيدنا سليمان من بلقيس ملكة سبأ سرق تابوت العهد من أبيه أثناء بناء الهيكل وهرب به إلى الحبشة و أن الهيكل لا يعنى أى شئ بدون تابوت العهد .وأن الحفائر تحت المسجد الأقصى للتوصل للهيكل ستبوء بالفشل وستهدم المسجد .



    وأضافت الصحيفة إن هذه القصة موجودة فى كتاب (ترنيمة الملوك) وهو كتاب أثيوبى كتبه الحاخام الأثيوبى ( نيبوز جيز اسحق ) فى القرن 14م ، ولقد ذكر تابوت العهد فى القرآن الكريم أيام أول ملك لبنى إسرائيل وهو طالوت (الذى تذكره التوراة باسم شاؤل) سورة البقرة من أية 246 إلى 248 .



    وكانت حدود مملكة طالوت خارج مدينة القدس حيث أقاموا أول معبد لهم فى مدينة جبعون وكان اليبوسيون العرب ما يزالون يحكموا مدينة القدس إذاً فلا وجود لتابوت العهد بعد ذلك التاريخ والاحتمال الأكبر أنه فقد منهم فى أحد الحروب لأنهم لم يحافظوا على ما جاء فى لوحى الشهادة وبالتالى فلا وجود لتابوت العهد فى عهد نبى الله سليمان ولو افترضنا جدلاً أن تابوت العهد كان موجوداً أثناء البناء ثم سرق منه فلماذا يكمل البناء ؟ ولأى غرض سيبنيه بهذه الفخامة ؟ .



    ولقد ذكر فى القرآن الكريم ملك نبى الله سليمان وليس من بينه هيكل وثنى بل كان له قصر عظيم من الزجاج الصافى شاهدته بلقيس ملكة سبأ وعندما تأكدت أنه نبى الله أتاه الملك والعلم والنبوة وليس فقط كسائر الملوك آمنت وأسلمت لله رب العالمين وليس لياهو إله بنى إسرائيل والذى يدّعى اليهود أن نبى الله سليمان كان يعبده "سورة النمل أية 44" .



    فإذا كان نبى الله سليمان يعبد الله الواحد كسائر الأنبياء فلماذا يبنى هيكل وثنى لإله بنى إسرائيل ياهو كما يدّعى اليهود ؟




    الأقصى واقع دينى وأثرى

    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم As-610

    عندما فتح الخليفة عمر بن الخطاب رضى الله عنه القدس 15 هجرية – 636م فإن أول ما فعله هو البحث عن مكان المسجد الأقصى والصخرة المقدسة واضعاً نصب عينيه الرواية التى سمعها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء ، وسأل الصحابة وكعب الأحبار (وهو من اليهود الذين أسلموا ) والبطريرك صفرنيوس بطريرك القدس .



    وكان عمر بن الخطاب يراجع المرافقين له حين يدلونه على مكان لا يجد أوصافه تنطبق على ما لديه قائلاً ( لقد وصف لى رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد بصفة ما هى عليه هذه ) - والمقصود هنا البقعة المباركة التى أسرى برسول الله صلى الله عليه وسلم إليها وصلى فيها إماماً بجميع الأنبياء وليس المسجد كبناء والصخرة المقدسة التى عرج منها للسموات العلى-



    وقد عثر الخليفة عمر بن الخطاب على مكان المسجد الأقصى والصخرة المقدسة وكان المكان مطموراً بالأتربة التى تكاد تخفى معالمه وعند رفع الأتربة كان المكان خالى تماماً من بقايا أى مبانى سابقة ورغم أن اليهود يدّعوا أن تيتوس الرومانى دمر الهيكل الثانى عام 69م فعندما رفع عمر بن الخطاب الأتربة لم يكن هناك ولو حجر واحد من مبانى سابقة ولا أى شواهد أثرية تدل عليه وهذا طبيعى فإذ لم يكن هناك هيكل أول فبالتالى لايوجد هيكل ثانى . وأمر عمر بن الخطاب بإقامة مسجد موضع المسجد الأول ، وإقامة ظلة من الخشب فوق الصخرة المقدسة .



    وعندما جاء الخليفة الأموى عبد الملك بن مروان بنى قبة الصخرة فوق الصخرة المقدسة عام 72هجرية – 691م ، ثم بنى الخليفة الوليد بن عبد الملك المسجد الأقصى عام 86هجرية – 709م ، والمسجد الأقصى المذكور فى سورة الإسراء أية 1 ليس المقصود به المسجد كبناء معمارى فلم يكن هذا البناء قائماً بالقدس سنة 621م ليلة الإسراء وإنما المقصود بالمسجد الأقصى مدينة القدس كلها وكذلك عبارة المسجد الحرام تعنى كل مدينة مكة ولا تقتصر على الكعبة والمسجد الحرام فقط



    حائط البراق

    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم As-410

    ثانياً بخصوص حائط البراق فلقد قامت عالمة الآثار البريطانية كاثلين كينيون بأعمال حفريات بالقدس وطردت من فلسطين بسبب فضحها للأساطير الإسرائيلية حول وجود آثار لهيكل سليمان أسفل المسجد الأقصى ، ولقد اكتشفت أن ما يسميه الإسرائيليون مبنى إسطبلات سليمان ليس له علاقة بسليمان ولا إسطبلات أصلاً بل هو نموذج معمارى لقصر شائع البناء فى عدة مناطق بفلسطين ولقد نشرت هذا فى كتابها (آثار الأرض المقدسة)



    أما ما يدعيه اليهود باسم حائط المبكى على أنه من بقايا الهيكل القديم فقد فصل فى هذه القضية عام 1929م حيث جاء فى تقرير لجنة تقصى الحقائق التى أوفدتها عصبة الأمم السابقة على الأمم المتحدة (إن حق ملكية حائط المبكى - البراق – وحق التصرف فيه وفيما جاوره من الأماكن موضع البحث فى هذا التقرير هى للمسلمين لأن الحائط نفسه جزء لا يتجزأ من الحرم الشريف .



    المعابد اليهودية



    ثالثاً أن المفهوم الأثرى الحقيقى للمعابد اليهودية فى مصر والعالم هو كونها طرز معمارية لحضارات أخرى لا علاقة لها باليهود وقام اليهود بتحويل هذه المبانى إلى معابد يهودية لممارسة الطقوس الخاصة بهم ولكن ليس لها أصل معمارى يهودى فالعمارة الإسلامية تعنى وجود أصل معمارى وهو المسجد الأول الذى أنشأ ه الرسول صلى الله عليه وسلم والعمارة المسيحية تعنى الأصل البازيليكى للكنيسة المستمد من العمارة الرومانية .



    ولكن لا يوجد ما يسمى بعمارة يهودية لعدم وجود أصل معمارى لها والذى يتوهمون أنه المعبد الأول وهو الهيكل المزعوم الغير موجود أثرياً وتاريخياً .



    لذلك اتخذت المعابد اليهودية فى العالم كله شكل العمارة السائدة فى القطر التى بنيت فيه ففى الأندلس بعد الفتح الإسلامى بنيت المعابد اليهودية على الطراز الأندلسى والمعابد اليهودية فى مصر على طراز البازيليكا التى بنيت به معظم الكنائس القديمة وحتى المعابد اليهودية فى إسرائيل تعددت طرزها طبقاً للمفهوم الحضارى للجماعات التى هاجرت إليها.



    لذلك فهم يحاولوا عن طريق الأبحاث العلمية التى تمتلأ بها دورياتهم والمنتشرة فى كبرى المكتبات فى أنحاء العالم وكذلك وسائل الإعلام التى تمولها العصابات الصهيونية إيهام العالم بتاريخ مزيف يقيمون عليه أطماعهم الاستعمارية .



    سرقة الحضارات

    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم As-210

    رابعاً ونتيجة عدم وجود بعد تاريخى وحضارى وأثرى لدولة إسرائيل فقد قامت دولتهم على سرقة الحضارات الأخرى وإلصاقها بالتاريخ اليهودى وهى نجمة داوود ، نقش الشمعدان ، مصطلح السامية والذى يوضح أنها مفردات اتخذتها الصهيونية العالمية لدعم أفكارها الاستعمارية والترسيخ لتأسيس دولة صهيونية قائمة على مجموعة من الأوهام والأساطير تحاول بشتى الطرق أن تصنع لها تاريخاً بسرقة تاريخ وحضارة الآخرين.



    والنجمة السداسية الذى يتخذها الصهاينة شعاراً لهم لا يوجد لها أثر فى أسفار العهد القديم ولم تصبح رمزاً لهم بشكل ملموس إلا فى القرن التاسع عشر مما دعى الحكومة الفرنسية لإصدار قرار عام 1942 يلزم اليهود عدم الظهور فى الأماكن العامة بدون هذه النجمة السداسية التى اتخذها اليهود أنفسهم شعاراً لهم ولا علاقة لليهود بها من قريب أو بعيد.



    فهى زخرفة إسلامية وجدت على العمائر الإسلامية ومنها قلعة الجندى برأس سدر بسيناء التى تبعد 230كم عن القاهرة و أنشأها محرر القدس القائد صلاح الدين على طريقه الحربى بسيناء من عام 1183 إلى 1187م ووضع هذه النجمة الإسلامية على مدخل القلعة كما وجدت على المنقولات الإسلامية المختلفة وخصوصاً الخزف دو البريق المعدنى الذى ابتدعه الفنان المسلم ذو سحر وبريق خاص عوضاً عن تحريم أوانى الذهب والفضة ومنها زخرفة لهذة النجمة السداسية على طبق من الخزف دو البريق المعدنى الفاطمى (العصر الفاطمى 358- 567 هـ ، 969- 1171م ) الذى عثر عليه عام 1997بقلعة رأس راية بطور سيناء على بعد 420كم من القاهرة .



    وعثر على هذا الطبق ومجموعة أطباق أخرى من الخزف ذو البريق المعدنى بواسطة بعثة آثار منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية عام 1997 .



    أما نقش الشمعدان أو المينوراه ذو السبعة أو التسعة أفرع والذى اتخذه اليهود شعاراً لهم ليس له أى أساس تاريخى وأن وصف المينوراه الوارد فى سفر الخروج (25-37) هو وصف لشمعدان رومانى من أيام تيتوس 70م وقد برز الشمعدان كرمز يهودى منذ بدايات العصر الرومانى فهو رمز خاص بالحضارة الرومانية .



    أما المرجعية الدينية التى اعتمدوا عليها لربط هذا الرمز بتاريخ اليهود فليس لها أى أساس دينى صحيح حيث اعتبروا الشمعدان السباعى رمز لخلق الله سبحانه وتعالى العالم فى ستة أيام واستراح فى اليوم السابع وهذا كذب وافتراء على الله سبحانه وتعالى الذى خلق العالم فى ستة أيام دون تعب يحتاج إلى الراحة ( ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما فى ستة أيام وما مسنا من لغوب ) ق 38 كما جاء فى سفر زكريا (2:4-3 ، 11- 12 ) تفسير لشعلاتها السبعة بأنها أعين الرب الحامية فى الأرض .



    فإذا كانت أعين الرب فيجب أن تكون محددة ولكن هذا الشمعدان مرة سباعى ومرة تساعى كما استخدموا هذا الرمز لتزوير تاريخ الشعوب كما فعلوا فى سيناء أثناء احتلالها بحفر هذا الشمعدان على هضبة شهيرة بسيناء تسمى هضبة حجاج تقع على طريق الحج المسيحى بسيناء ليثبتوا أن هذا الطريق طريق حج لليهود و كشف الأستاذ عبد الرحيم ريحان عن هذا التزوير وأثبت أن هذا الطريق خاص بالحج المسيحى.



    أما مصطلح السامية فإنها مجرد فكرة إبتدعها العالم الألمانى اليهودى (أوجست لود فيج شلوتر) عام 1781م مقترحاً إطلاق تسمية السامية على مجموعة من اللهجات العربية التى كان يتكلم بها سكان الجزيرة العربية وما بين النهرين وسوريا وفلسطين والحبشة ومصر وشمال أفريقيا .



    وانتشر هذا الرأى عند علماء الغرب وأنشأوا أقسام اللغات السامية والدراسات السامية والحضارة السامية واعتمدت السامية على فكرة الأنساب الواردة فى التوراه والتى قامت على بواعث عاطفية على أساس حب الإسرائيليين أو بغضهم لمن عرفوا من الشعوب والمقصود بها إسقاط جغرافية التوراة على فلسطين وما حولها ترسيخاً لأفكارهم الاستعمارية وإذا جئنا للأنساب فالعرب العاربة والمتعربة والمستعربة ينتسبوا لسام بن نوح إذاً فمصطلح السامية لا علاقة له بتاريخ اليهود ويرتبط بتاريخ العرب



    مقبرة اليهود



    خامساً أن الأثر اليهودى الوحيد ليس فى فلسطين فقط ولكن على مستوى العالم والمشكوك فيه هى مقبرة واحدة تقع فى الوادى المعروف بوادى قدرون بفلسطين ويسميه العرب وادى جهنم وتمتد هذه المقبرة من وادى جهنم حتى رأس العمود والسفح القبلى من جبل الزيتون وبها أربعة قبور يقصدها اليهود فى أيام معينة وهى قبر أبشالوم الإبن الثالث لنبى الله داود عليه السلام الذى ثار على أبيه وحاول إسقاطه عن عرشه.



    ويرى العالم قوندر أن المدفون بها ليس إبشالوم وإنما الكسندر يانوس وقبر يهوشافاط لم يجزم المؤرخون فى معرفة أسماء المدفونين به وقبر يعقوب والذى يعتقد المسيحيون أن المدفون به هو القديس يعقوب أحد الرسل الإثنى عشروقبر النبى زكريا ويقال أنه قبر حفيده وقد مات رجماً بالحجارة بأمر من الملك



    عروبة القدس

    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم As-310

    سادساً أن عروبة القدس وكل فلسطين مؤكدة أثرياً وتاريخياً فالقدس هى المدينة التى بناها اليبوسيون وأطلقوا عليها يبوس واليبوسيون هم أحد الأقوام الكنعانية السبعة والكنعانيون قبائل سامية نزحت من صحراء شبه الجزيرة العربية أو الصحراء السورية منذ زمن بعيد قدّر فى النصف الأول من الألف الثالث قبل الميلاد وكلمة كنعانى هى صيغة النسب لكنعان وتعنى الصبغ القرمزى اللون وهو الصبغ الذى كان الكنعانيون يصنعونه ويتاجرون فيه.



    وهم أول من اكتشف النحاس وجمعوا بينه وبين القصدير لإنتاج البرونز وبرعوا فى البناء وإنشاء القلاع والتحصينات وأخذ عنهم العبرانيون فيما بعد حضارتهم وأبجديتهم وديانتهم وبدأ التسلل العبرانى لأرض كنعان ( 1250 – 1200 ق.م .) واختلطوا بسكانها الأصليين الكنعانيين ورغم أنهم أخذوا الكثير والكثير من الحضارة الكنعانية إلا أن الصهاينة يدّعون أن الكنعانيون قد أبيدوا تماماً على يد العبرانيون أو أنهم ذابوا فيهم وهذا مستحيل لأن الكنعانيون كانوا هم الشعب الأقوى وصاحب الحضارة الأكثر تفوقاً .



    وخضعت (يبوس) لحكم قدماء المصريين من عهد تحتمس الثالث (1479 ق.م.) الذى أقام عليها حاكماً من أبناء مصر ولم يحاول المصريون تمصيرها بل اكتفوا بتحصيل الجزية من سكانها وأطلقوا عليها إسمها اليبوسى (يابيشى) وتارة اسمها الكنعانى (أورو- سالم ) أى مدينة السلام ودخل نبى الله داود عليه السلام المدينة عام 1049 ق.م. زاحفاً من حبرون واتخذها عاصمة لملكه وأسماها مدينة داود وغزاها البابليون بقيادة نبوخذ نصّر 586 ق.م. وأطلقوا عليها أورو سالم.



    وانتشرت اللغة البابلية وأصبحت اللغة الرسمية أما اللغة الدارجة فكانت الكنعانية حتى احتلها ملك الفرس كورش 538 ق.م. ثم الإسكندر 332 ق.م. وانتشرت اللغة اليونانية كلغة رسمية وكانت اللغة الدارجة الآرامية وأطلق عليها اليونانيون يرو سالم ثم احتلها بومبى 63 ق.م. واصبح إسمها هيرو ساليما ومنها أخذت أوربا Jerusalem واستولى عليها الإمبراطور الرومانى تيتوس 70م وفى عام 139م أطلق عليها الإمبراطور الرومانى أوريانوس (إيلياكابيتولينا) وتعنى بيت الله.

    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم As-510

    وظلت تعرف بهذا الإسم حتى أوائل الفتح الإسلامى وفى عام 614م احتلها الفرس ثم استعادها الرومان عام 628م وفتحها المسلمون فى عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضى الله عنه على يد الصحابى الجليل أبو عبيدة بن الجرّاح 15هـ 636م ولمكانتها العظيمة تسلم المدينة الخليفة عمر بن الخطاب بنفسه وليس قائد الجيش الفاتح وأطلقوا عليها القدس واحتلها الصليبيون 1099م واستردها القائد صلاح الدين 583هـ 1187م ثم احتلتها بريطانيا 1917 حتى 1947م.



    وفى حرب 1948م سيطرت إسرائيل على الجزء الغربى من القدس بينما خضع الجزء الشرقى للأردن بما فيها المدينة القديمة التى تضم المواقع الدينية واستولت إسرائيل عام 1967م على القدس بأكملها وكان قرار ضم المدينة المقدسة للدولة الصهيونية فى 27/6/1967 بعد ثلاثة أسابيع من احتلالها رغم احتجاجات الرأى العام العالمى والمؤسسات الدولية وقرارات الأمم المتحدة التى نددت بهذا الإجراء .



    ثم بدأت بتوطين أعداد هائلة من اليهود فى المنطقة العربية وحولها بينما لم يكن هناك يهودى واحد فى القدس العربية قبل عام 1967 وأخذ عدد العرب يتناقص من جراء الضرائب الفادحة والقوانين الجائرة والإرهاب الصهيونى ثم أحاطوا القدس العربية بأحياء يهودية أشبه ما تكون بالحصون العسكرية تلتف حول المدينة لفصلها عما جاورها .



    ولإضعاف الوجود العربى قامت بتصفية القيادات الإسلامية والفكرية والسياسية وبدأت ممارسات تغيير ملامح المدينة وطمس هويتها العربية الإسلامية بالعبث بالمعالم التاريخية والدينية للمدينة وتحويلها لبارات وملاهى ليلية وبيوت دعارة للجذب السياحى وتنمية اقتصاد الدولة الصهيونية وما يحدث الآن هو بداية النهاية لمؤامرتهم الصهيونية لهدم المسجد الأقصى وتفريغ القضية الفلسطينية العربية الإسلامية من محتواها وجوهرها ووضع الجميع أمام الأمر الواقع .





    *عبد الرحيم ريحان
    * أمين لجنة الإعلام بالاتحاد العام للآثاريين العرب
    شيخ الغفــر
    شيخ الغفــر
    مشـــــــــــــرف
    مشـــــــــــــرف


    عدد الرسائل : 1777
    العمر : 34
    العمل/الترفيه : طالب
    تاريخ التسجيل : 06/08/2007
    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم Egypt10

    m9 رد: بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم

    مُساهمة من طرف شيخ الغفــر السبت 06 مارس 2010, 3:10 pm

    هكذا هم اليهود أهل زور وبهتان ونفاق الى يوم الدين


    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم 7


    تسلم ايديك
    midozm
    midozm
    عضــــو مميز
    عضــــو مميز


    عدد الرسائل : 1003
    تاريخ التسجيل : 22/06/2008

    m9 رد: بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم

    مُساهمة من طرف midozm السبت 06 مارس 2010, 3:16 pm

    صدقت أخى شيخ الغفر


    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم 24610

    يعطيك العافية
    أصيلة
    أصيلة
    مشـــــــــــــرف
    مشـــــــــــــرف


    عدد الرسائل : 387
    العمر : 34
    العمل/الترفيه : صيدلى
    تاريخ التسجيل : 17/08/2007
    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم Egypt10

    m9 رد: بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم

    مُساهمة من طرف أصيلة الأحد 07 مارس 2010, 11:31 am

    مجهود رااائع midozm
    وشكرا لك على الموضوع الذى أظهرت فيه ندالة وخسة هؤلاء القوم وتعديهم وسرقتهم لكل شىء ونسبها لأنفسهم وآخرها ضم الحرم الابراهيمى ومسجد بلال فهم قوم لايستحون من فعل أى شىء


    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم Pic1910

    تحياااتى
    midozm
    midozm
    عضــــو مميز
    عضــــو مميز


    عدد الرسائل : 1003
    تاريخ التسجيل : 22/06/2008

    m9 رد: بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم

    مُساهمة من طرف midozm الأربعاء 19 مايو 2010, 3:57 pm

    شكـــــــــــــــــرا
    للمشاركة والرد


    بالأدلة العلمية لا وجود لأي أثر يهودي علي مستوي العالم 24610

    يعطيك العافية

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 25 نوفمبر 2024, 6:38 pm