منتديات الفلاحين

ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر 910

الزائر الكريم

أنت غير مسجل بالمنتدى
لمشاركة أفضل قم بالتسجيل الآن

تحياتنا
ادارة المنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الفلاحين

ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر 910

الزائر الكريم

أنت غير مسجل بالمنتدى
لمشاركة أفضل قم بالتسجيل الآن

تحياتنا
ادارة المنتدى

منتديات الفلاحين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامية ثقافية ترفيهية زراعية

ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر F2210 ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر 332210 ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر 1212

2 مشترك

    ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر

    شـيخ البلد
    شـيخ البلد
    Admin
    Admin


    عدد الرسائل : 3205
    العمر : 44
    العمل/الترفيه : محاسب
    تاريخ التسجيل : 28/07/2007
    ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Egypt10

    m4 ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر

    مُساهمة من طرف شـيخ البلد الأحد 06 مارس 2011, 6:38 pm

    ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر

    ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر L-110

    هكذا ببساطة و "استهبال"، يحاول الغرب وعلى رأسه أمريكا، أن يوهم الليبيين والعرب والمجتمع الدولي، بأنه يخشى من إقدام القذافي على قصف الشعب الليبي بالغازات السامة، تماما كما فعلت أمريكا حين عقدت العزم على غزو العراق واحتلاله.

    وبالرغم من أن القذافي صرح أكثر من مرة، بأنه على استعداد لقتال الثوار الذين يطالبون بإسقاطه ونظامه حتى آخر رجل وامرأة في ليبيا (وهو ما يقوم على تنفيذه بقسوة)، نرى الأمر يتكرر اليوم ولكن مع فارق هام، وهو أنه ماذا ستؤول إليه الأمور في ليبيا.

    أن "الصحوة الثورية" التي تجتاح الشعوب العربية هذه الأيام، ليست موجهة فقط ضد الجوْر الذي ألحقه وما زال يلحقه بها حكامها. وأيضاً أن الحالة الاقتصادية المتردية لهذه الشعوب، وكذلك الفساد الذي استشرى في كل مؤسساتها، ليست السبب الرئيس في هذه "الصحوة الثورية" إذا جاز التعبير، وإنما هي موجهة- بالدرجة الأولى- لأمريكا ودول أوروبا، التي هيأت لتلك الأنظمة وحكامها الأجواء المواتية لكبت حريات شعوبهم.

    هذا هو السبب الحقيقي الذي دفع الشعوب العربية، بأغنيائها وفقرائها، وشبابها وشيوخها، ونسائها وأطفالها، ليثوروا هذه الثورة المتفردة في نوعها، والتي أذهلت العالم، ووقف الغرب أمامها فاغراً فاه لا يعرف لها تفسيراً.

    ليس من السهل على أي من الشعوب المستضعفة على هذه الأرض، أن ينسى ما فعله الاستعمار الغربي القديم في البلدان العربية وغير العربية التي استعمرها، كما لا ينسى ما يحاول الاستعمار الغربي الجديد أن يفعله في هذه المنطقة، من أجل الهيمنة عليها والاستيلاء على ثرواتها وبخاصة النفطية منها.

    كما لا يستطيع أي إنسان أن يتجاهل ما يخطط له الاستعمار الغربي الجديد بشأن الاستيلاء على ثروات الدول المستضعفة في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية، بعد أن تيقن من وجود مخزون كبير من النفط والمعادن، التي ما زالت في مكامنها بكراً لم تصل لها يد اللصوص (الأوروبيون) بعد.

    لذلك نرى الغرب يحاول أن يظهر الآن بمظهر من يدعم الثورة الراهنة في ليبيا وتونس ومصر والبحرين واليمن وعمان والأردن والعراق .. والبقية تأتي. كما يحاول أن يقنع الثائرين في هذه البلدان، بأنه لن يألوا جهداً من أجل منع القذافي وغيره من الحكام المنبوذين من شعوبهم، من استخدام القوة المسلحة ضدهم.

    ولربما كان هذا القول يحظى بقدر من الصدق بالنسبة للحالة الليبية .. لكن التجارب السابقة أثبتت أن الأسلوب الأمثل الذي دائما ما يلجأ إليه الغرب الاستعماري لكبح جماح الدول غير الطيعة، هو أسلوب السيطرة المباشرة أو الاستحواذ الكامل. لذا فليس هناك ما يضمن من استغلال الغرب للجرائم التي يرتكبها القذافي بحق شعبه ليقوم باحتلال ليبيا.

    فهناك العديد من الشواهد التي تدل على رغبة الدول الغربية في احتلال ليبيا، وأهمها التصريحات التي يدلي بها مسئولون غربيين، والتي تبدو في ظاهرها متناقضة، لكنها في حقيقة الأمر متكاملة .. تخدم هدفاً غائيا واحداً وهو التحقق من توفير المبررات التي تبدو مقنعة لاحتلال ليبيا أمام الشعب الليبي أولاً، وأمام الشعوب العربية ثانيا، ثم شعوب العالم ثالثاً.

    لكن، هل يعتقد المخططون الاستراتجيين في الغرب، بأن مثل هذه المبررات تخال على الشعوب العربية التي ذاقت الأمرين على يد حكامهم، والذين ما كانوا يستطيعون فعل ما فعلوه في شعوبهم وبقائهم لعقود طويلة حكاماً، لولا تأييد الغرب وحمايته لهم؟.


    أحد الخيارين كلاهما مر

    باختصار شديد، يبدو أن القذافي لا يصدق أنه عاجز عن إجهاض الثورة العارمة للشعب الليبي ضد حكمه. فهو يعتقد أن عليه الآن أن يعمل بكل قوة على تحقيق سيطرته الكاملة على الغرب الليبي، الذي يضم طرابلس العاصمة والمدن المحيطة بها حتى الحدود مع تونس، كما يعتقد- على ما يبدو- أنه قادر على تحقيق هذا الهدف، برغم العديد من الشواهد التي تدل على أن الثورة في مدن وقرى الغرب الليبي تزداد اشتعالاً.

    فإذا ما تحقق له ذلك، فهذا يعني تقسيم البلاد لقسمين: القسم الشرقي الذي يسيطر الثوار على الغالبية العظمى من أراضية، والقسم الغربي في حال ما سيطر عليه القذافي. ومن الطبيعي- والحال هذه- أن يتجه تفكيره نحو استعادة السيطرة على القسم الشرقي، مستخدما كافة ما لدية من سلاح ومرتزقة.

    لكن في حال إخفاقه في بسط سيطرته على الغرب الليبي (وهذا هو المرجح)، فليس من المستبعد أن ينفذ تهديداته بإعمال القتل والتدمير في أي مكان من ليبيا يستطيع الوصول إليه .

    هنا يأتي السؤال عما سيكون عليه موقف الغرب وبخاصة أمريكا من هذين الاحتمالين.

    ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر L-210

    في اعتقادى أن واشنطن تتمنى أن ينجح القذافي في السيطرة على الغرب الليبي، كما تتمنى أن يستخدم كل ما لديه من سلاح لقتل أكبر عدد ممكن من الثوار، حتى تجد المبرر الكافي للتدخل عسكرياً ولو بصورة مؤقتة. ولعل هذا ما يدلل على عدم اتخاذ الولايات المتحدة إجراءاً حاسماً بشأن حظر استخدام القذافي للطائرات الحربية في قصف المتظاهرين.

    والشيء ذاته ينطبق على الدول الغربية التي أظهر بعضها (بريطانيا) في البداية حماساً لحظر الطيران في سماء ليبيا، ثم بدأ الفتور يدب في أوصال هذا الحماس حتى كاد أن يتلاشى، في الوقت الذي بدأت فيه أمريكا بتعزيز قواتها البحرية قبالة السواحل الليبية، ما يفسر ما ذكرناه سابقاً عن أن التنسيق بين أمريكا ودول أوروبا بالنسبة للتدخل في ليبيا قائم على قدم وساق.

    ومما يجعلنا نميل لهذا الاعتقاد، أن القذافي أصبح ورقة محروقة بالنسبة لأمريكا التي قالت على لسان رئيسها أوباما أن القذافي فقد شرعيته وأن عليه أن يرحل فوراً. وهذا هو حال من يعتمد على الأعداء لينصروه على أهله وبني جلدته.

    أما السبب الخطير الذي يقف وراء رغبة أمريكا ودول أوروبا في احتلال ليبيا، فهو نجاح ثورتي مصر وتونس. فهاتان الثورتان أدهشتا العالم من حيث الطابع السلمي والمثابر الذي اصطبغتا به في مقاومة الحكام والإصرار على إسقاطهم.

    فقد أظهرت هاتان الثورتان خلفية حضارية قلَّما ترقى إليها أعرق دول الغرب حضارة. وأغلب الظن أن هذا هو مكمن الخطر الذي تشكله هاتان الثورتان- في نظر أمريكا بالذات- على الهيمنة الغربية على المنطقة العربية. وهذا ما أثبتته المظاهرات التي تعم الآن بلداناً عربية أخرى هي اليمن والبحرين وعمان والعراق والأردن ..

    والبقية تأتي .
    العمـــدة
    العمـــدة
    كبير المشرفين
    كبير المشرفين


    عدد الرسائل : 2203
    العمر : 32
    العمل/الترفيه : طالب
    تاريخ التسجيل : 29/07/2007
    ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Egypt10

    m4 رد: ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر

    مُساهمة من طرف العمـــدة السبت 09 أبريل 2011, 3:16 pm

    شكرا على الموضوع
    لكن مايحدث فى ليبيا حاليا مصيبة بكل المقاييس لقد انقلبت الثورة الى حرب أهلية وكل ماأخشاه هو تقسيم ليبيا وخاصة بعد أن أصبحنا نسمع عن ليبيا الشرقية وليبيا الغربية


    ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر Samp0810

    ثوار ليبيا ليس أمامهم خيار غير المقاومة حتى النصر X1pnwj10

    وتسلم الآيادى

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر 2024, 9:02 am