بالصور الرجل الذئب حقيقة وليس أفلام
أكد المكسيكي “راموس” الشهير بـ”الرجل الذئب” تمسكه بمظهره والشعر الكثيف الذي يغطي وجهه، في الوقت الذي أعربت فيه صديقته عن تمسكها بعلاقتهما، ووصفته بـ”الرجل المثير”.ويعاني راموس من حالة فريدة تجعل جلده يفرز كمية غزيرة من الشعر، تجعله يبدو وكأنه رجلا تحول إلى ذئب.
وقال “راموس” إن بعض الناس في بلاده المكسيك يسببون له أذى بالسخرية من مظهره، أو القيام بالعواء أثناء تواجده في نفس المكان، كما أن معظم السيدات يخشين مظهره، والبعض الآخر يعتبرنه “مثيرا” لأنه يمتلك شعرا كثيفا.يُذكر أن راموس كانت له صديقة اسمها “هيلدا”، وصديقة قبلها تدعى “لوسي” أنجب منها طفلة، وكانت الأخيرة تراه مثيرا جدا، واستمرت علاقتهما 6 سنوات.
وقالت في مقابلة مع إحدى القنوات الأمريكية: “راموس شخصية نبيلة جدا، وهو حنون وإنسان رائع”.وكان راموس يشارك في عروض السيرك مع شقيقه لاري وهم صغار وكأنهم “أبناء الذئب”.وقالت بيتي تامبا، صديقة راموس الحالية: “الناس تنظر له كأنه ذئب، أو شخص من الفضاء”. وأضافت: “البعض يعوي في وجهه أو يقول له ألفاظا غير لائقة”.
وأشار راموس إلى أنه لا يأخذ هذه المضايقات على نحو جدي، لأنه يعرف أنه شخص جيد، ويصر راموس على أن يعيش حياته كأي شخص عادي، فهو يلعب كرة القدم، ويذهب إلى مشاهدة الأفلام في السينما.ولا يزال راموس يعمل في السيرك، ويؤدي فقرات استعراضية مخيفة على الترابيز والترامبولين.
أكد المكسيكي “راموس” الشهير بـ”الرجل الذئب” تمسكه بمظهره والشعر الكثيف الذي يغطي وجهه، في الوقت الذي أعربت فيه صديقته عن تمسكها بعلاقتهما، ووصفته بـ”الرجل المثير”.ويعاني راموس من حالة فريدة تجعل جلده يفرز كمية غزيرة من الشعر، تجعله يبدو وكأنه رجلا تحول إلى ذئب.
وقال “راموس” إن بعض الناس في بلاده المكسيك يسببون له أذى بالسخرية من مظهره، أو القيام بالعواء أثناء تواجده في نفس المكان، كما أن معظم السيدات يخشين مظهره، والبعض الآخر يعتبرنه “مثيرا” لأنه يمتلك شعرا كثيفا.يُذكر أن راموس كانت له صديقة اسمها “هيلدا”، وصديقة قبلها تدعى “لوسي” أنجب منها طفلة، وكانت الأخيرة تراه مثيرا جدا، واستمرت علاقتهما 6 سنوات.
وقالت في مقابلة مع إحدى القنوات الأمريكية: “راموس شخصية نبيلة جدا، وهو حنون وإنسان رائع”.وكان راموس يشارك في عروض السيرك مع شقيقه لاري وهم صغار وكأنهم “أبناء الذئب”.وقالت بيتي تامبا، صديقة راموس الحالية: “الناس تنظر له كأنه ذئب، أو شخص من الفضاء”. وأضافت: “البعض يعوي في وجهه أو يقول له ألفاظا غير لائقة”.
وأشار راموس إلى أنه لا يأخذ هذه المضايقات على نحو جدي، لأنه يعرف أنه شخص جيد، ويصر راموس على أن يعيش حياته كأي شخص عادي، فهو يلعب كرة القدم، ويذهب إلى مشاهدة الأفلام في السينما.ولا يزال راموس يعمل في السيرك، ويؤدي فقرات استعراضية مخيفة على الترابيز والترامبولين.