من طرف نجاة الأحد 31 يناير 2010, 11:22 amبسم الله الرحمن الرحيم هذا منقول عن الالشاعر الفنك الاخضر من منتدى جزائري استمعو واعتبروا
الحمد لله على نعمة الإسلام
الحمد لله على نعمة الجنسية الجزائرية
مقدمة
بعد الملحمة السعدانيةفي أم درمان، و بعد القصيدةالعنترية على طريقة جرير، أسفت لشيء واحد وهو أنني لن اراه يتجرأ ثانية وهو الذي فجر صاروخ عنترة قلمه وأخرس لسانه و شل انامله ، وظننت اننا لن نربح على مواضيعه الوضيعه، خاصة أنه فر حتى من مواساة أحبائه عن مصابهم الجلل بعد ما خلفه الصاروخ من خسائر و كأنه يظهر لهم يوم الوسع فقط، فأين شهامتك يا عربي ؟؟؟
درس ام درمان الفاشل
المغرور تلميذ فاشل غبي على وزن ما قاله ''هوشي مينه'' فالمغرور الذي أراد النيل بسخرية منا مستعملا الدولة الشقيقة المنافسة لنا جسرا للتهجم و التهكم الواضح ببلد الرجال صعقته بسالة الجندي حليش و ظهور جن من الانس اسمه شاوشي لا يظهر في المرمى أبدا إلا لماتصل الكرة الخط و ظننت ان صاروخ عنترة حطم عقدة الغرور لديه و من وصفنا باننا دون المستوى لم يتعلم من هاته الدروس كما لم يتعلم من درس يلقيه بنفسه درس دائم التكرار معه درس ''لاتحتقر الجزائر فتخيب في مسعاك ''وها هو يعيد اليوم فعلته ببلاهة جحا و حمق اليمامة و غباء ''مستر بين'' فاستحق لقب هبنقة العصر.
إن صح حسابك فالعرب كلهم مخطئون
في ومضة فكرك البالي أو في قصر عقلك الكروي تجهل ان امة الجزائر العربية بلغتها و مواقفها فازت بكأس افريقيا دون مساعدة حكم أو كولسة في مقر الكاف ودون ان نشرك لاعبا معاقبا في النهائي باصدار قانون خاص يلغي العقوبات في النهائي او تغيير الحكام بضغط منا ولولا الكولسة ما كان احد يتجرأ الاقتراب من كأس افريقيا في الثمانينات ولولا مامررنا ما به كان الافارقة سينسون هاته الكأس التي كان ستخصص للجزائريين فقط في التسعينات لكننا لا نندب حظنا العاتر بل نفتخر ان تتويجنا كان ابيض من الثلج و انصع من اي عمل آخر ان كان العرب زينت نفسها بتاج افريقيا و لم نحتسب نحن معهم فالامر يقول ان العرب مخطئون حينما قيل لهم انكم ستمثلون بدولة واحدة في قصر الكبار أين لا يحظر من يتكولس او يرتشي حكما بل يحضره الرجال من يفوزون بعرق الجبين متحدين الطوب و بالدم مضحين فأبهرنا العالم كله من أين لنا بصناديد تقف امام بطل افريقيا مرتين بتعداد كله مصاب اما اصابة كروية او إصابة ''طوبية'' فيخرج قاهرا الجميع و مساره جوهانسبورغ مكان الابطال جوا وبرا و بحرا .
لنا في شهادة السودانيين عزاء
حينماكان الجميع يقول انه من أراد الاستماع إلى العربية على لسان قريش أن يستمع للبشير الابراهيمي وهو يتكلم كان البعض يقول انه واحد في الكل فقط لكن حينماينطق الأخ السوداني الذي لم يكن يعرفني على انه لم يجد شعبا أكبر عروبة منالجزائر فلا بد من سؤاله ماذا رأيت في الشعب الجزائري ؟؟؟ فيقول السوداني'' لم ينسوا غزة و العراق في مبارة مثل هذه !!!و كأنه يقول "في خضم الحرب الإعلامية،و قيمة المباراة، التي جعلها بعض حياة او مماة،وعقدوا عليها العزم ان تتاهل الجزائر فشهدنا أن هذا القوم الموصوف بكل الاوصاف التي اعتقدت آنفا انها وحشية من بربرية و بلطجية وانه بعيد عن العربية و لغته هي الامازيغية الفرنسية يرددون شعار بالروح بالدم نفديك يا عراق و عاشت فلسطين الحبيبة حرة ابية فافتحوا لنا المعابر نحن لا نكابر نحن شعب الجزائر" فمن من العالم الذي يعتقد انه عربي الذي يتذكر مأساة العرب أثناء مباراة كرة قدم مصيرية ؟؟؟ (طبعا نحن لا نعتبر هذا فضلا كما يعتبره البعض بل واجبا علينا لا نريد عليه جزاء او شكورا)
معارك ام درمان نعشقها
قد يلومني لائم عن مقولتي هذه وانني اسمو غرورا لكن للاسف غباء من أناجزهم جعلني اؤمن بهذه الفكرة و إن أرادت البشرية أن تلعب في مرمى الجزائريين فعليها ان تحسب ألف حساب انها ستجد مبادئ رجالية لن تجدها في قوم آخر ومااقصده هو ان للجزائريين مفهوم خاص و مسلمات لا يقبل ان تتغيرو مبادئ لا يقبل ان تداس و أي احتقار لهم سيؤدي بك إلى أم درمان ثانية ان لم تكن كروية كانت فكرية و فاصلتنا هناك ستكون القاضية لغرورك و حمقك و ان لم يكن عنتر من سيسدد صاروخه هناك فتأكد انني ساكون اناعنتر أو يكون اي جزائري مكاني و اكيد انه سيكون عنتر كذلك وحينها ستكتشف من هم الجزائريون
خاتمة
نزع الامعة اسم الجزائر من قاموس العرب لأنه إما لم يستطع مرارة الدواء الجزائري المفيد لمرضى القلوب أو انه لم يستطع تدنيس الجزائر بذكرها من فمه العفن، نحن هنا بمواقفنا التي تشرف الأمة العربية نحن هنانعتبركل العرب اخوان نحن هنا نحب من يحبنا و من أراد النيل منا و من سمعتنااو الحط من قدرنا فهلم جرا إلى أم درماااااااان وهناك سأصيح انا الجزائري فمن يبارزني
ومضة كيبوردي : بلادي العظيمة علقم في حلق الحاسدين
الحمد لله على نعمة الإسلام
الحمد لله على نعمة الجنسية الجزائرية
مقدمة
بعد الملحمة السعدانيةفي أم درمان، و بعد القصيدةالعنترية على طريقة جرير، أسفت لشيء واحد وهو أنني لن اراه يتجرأ ثانية وهو الذي فجر صاروخ عنترة قلمه وأخرس لسانه و شل انامله ، وظننت اننا لن نربح على مواضيعه الوضيعه، خاصة أنه فر حتى من مواساة أحبائه عن مصابهم الجلل بعد ما خلفه الصاروخ من خسائر و كأنه يظهر لهم يوم الوسع فقط، فأين شهامتك يا عربي ؟؟؟
درس ام درمان الفاشل
المغرور تلميذ فاشل غبي على وزن ما قاله ''هوشي مينه'' فالمغرور الذي أراد النيل بسخرية منا مستعملا الدولة الشقيقة المنافسة لنا جسرا للتهجم و التهكم الواضح ببلد الرجال صعقته بسالة الجندي حليش و ظهور جن من الانس اسمه شاوشي لا يظهر في المرمى أبدا إلا لماتصل الكرة الخط و ظننت ان صاروخ عنترة حطم عقدة الغرور لديه و من وصفنا باننا دون المستوى لم يتعلم من هاته الدروس كما لم يتعلم من درس يلقيه بنفسه درس دائم التكرار معه درس ''لاتحتقر الجزائر فتخيب في مسعاك ''وها هو يعيد اليوم فعلته ببلاهة جحا و حمق اليمامة و غباء ''مستر بين'' فاستحق لقب هبنقة العصر.
إن صح حسابك فالعرب كلهم مخطئون
في ومضة فكرك البالي أو في قصر عقلك الكروي تجهل ان امة الجزائر العربية بلغتها و مواقفها فازت بكأس افريقيا دون مساعدة حكم أو كولسة في مقر الكاف ودون ان نشرك لاعبا معاقبا في النهائي باصدار قانون خاص يلغي العقوبات في النهائي او تغيير الحكام بضغط منا ولولا الكولسة ما كان احد يتجرأ الاقتراب من كأس افريقيا في الثمانينات ولولا مامررنا ما به كان الافارقة سينسون هاته الكأس التي كان ستخصص للجزائريين فقط في التسعينات لكننا لا نندب حظنا العاتر بل نفتخر ان تتويجنا كان ابيض من الثلج و انصع من اي عمل آخر ان كان العرب زينت نفسها بتاج افريقيا و لم نحتسب نحن معهم فالامر يقول ان العرب مخطئون حينما قيل لهم انكم ستمثلون بدولة واحدة في قصر الكبار أين لا يحظر من يتكولس او يرتشي حكما بل يحضره الرجال من يفوزون بعرق الجبين متحدين الطوب و بالدم مضحين فأبهرنا العالم كله من أين لنا بصناديد تقف امام بطل افريقيا مرتين بتعداد كله مصاب اما اصابة كروية او إصابة ''طوبية'' فيخرج قاهرا الجميع و مساره جوهانسبورغ مكان الابطال جوا وبرا و بحرا .
لنا في شهادة السودانيين عزاء
حينماكان الجميع يقول انه من أراد الاستماع إلى العربية على لسان قريش أن يستمع للبشير الابراهيمي وهو يتكلم كان البعض يقول انه واحد في الكل فقط لكن حينماينطق الأخ السوداني الذي لم يكن يعرفني على انه لم يجد شعبا أكبر عروبة منالجزائر فلا بد من سؤاله ماذا رأيت في الشعب الجزائري ؟؟؟ فيقول السوداني'' لم ينسوا غزة و العراق في مبارة مثل هذه !!!و كأنه يقول "في خضم الحرب الإعلامية،و قيمة المباراة، التي جعلها بعض حياة او مماة،وعقدوا عليها العزم ان تتاهل الجزائر فشهدنا أن هذا القوم الموصوف بكل الاوصاف التي اعتقدت آنفا انها وحشية من بربرية و بلطجية وانه بعيد عن العربية و لغته هي الامازيغية الفرنسية يرددون شعار بالروح بالدم نفديك يا عراق و عاشت فلسطين الحبيبة حرة ابية فافتحوا لنا المعابر نحن لا نكابر نحن شعب الجزائر" فمن من العالم الذي يعتقد انه عربي الذي يتذكر مأساة العرب أثناء مباراة كرة قدم مصيرية ؟؟؟ (طبعا نحن لا نعتبر هذا فضلا كما يعتبره البعض بل واجبا علينا لا نريد عليه جزاء او شكورا)
معارك ام درمان نعشقها
قد يلومني لائم عن مقولتي هذه وانني اسمو غرورا لكن للاسف غباء من أناجزهم جعلني اؤمن بهذه الفكرة و إن أرادت البشرية أن تلعب في مرمى الجزائريين فعليها ان تحسب ألف حساب انها ستجد مبادئ رجالية لن تجدها في قوم آخر ومااقصده هو ان للجزائريين مفهوم خاص و مسلمات لا يقبل ان تتغيرو مبادئ لا يقبل ان تداس و أي احتقار لهم سيؤدي بك إلى أم درمان ثانية ان لم تكن كروية كانت فكرية و فاصلتنا هناك ستكون القاضية لغرورك و حمقك و ان لم يكن عنتر من سيسدد صاروخه هناك فتأكد انني ساكون اناعنتر أو يكون اي جزائري مكاني و اكيد انه سيكون عنتر كذلك وحينها ستكتشف من هم الجزائريون
خاتمة
نزع الامعة اسم الجزائر من قاموس العرب لأنه إما لم يستطع مرارة الدواء الجزائري المفيد لمرضى القلوب أو انه لم يستطع تدنيس الجزائر بذكرها من فمه العفن، نحن هنا بمواقفنا التي تشرف الأمة العربية نحن هنانعتبركل العرب اخوان نحن هنا نحب من يحبنا و من أراد النيل منا و من سمعتنااو الحط من قدرنا فهلم جرا إلى أم درماااااااان وهناك سأصيح انا الجزائري فمن يبارزني
ومضة كيبوردي : بلادي العظيمة علقم في حلق الحاسدين
